بحث هذه المدونة الإلكترونية

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الجمعة، 21 سبتمبر 2012

كوابيس

كلما استيقظت من نومى.... قُمْتُ مفزوعًا
افتح عينىّ لأجد نفس سقف الحجرة
انظر الى يسارى فأجد نفس المكتب
انظر امامى فاجد نفس النافذة
الان استنبط الحقيقة
ها أنا هنا مرّةً اخرى
ارتطم بصخرة الواقع
و تعود نفس التساؤلات فى رأسى
ماذا انا؟
و لماذا انا؟؟
و ما الذى جاء بى مرّةً اخرى الى هنا؟؟
من الذى اخرجنى من عالم كوابيسى الممتع الى هذا الواقع الاليم؟؟
اريد ان اعود .. فصدقونى .. الكوابيس افضل كثيرا
لماذا استيقظ
لماذا
؟؟
!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق